Page Nav

HIDE

Grid

GRID_STYLE

اخبار عاجلة

latest

الحوثي والمخدرات.. سيرة وكيل إيراني يقتفي خطى حزب الله

 الحوثي والمخ درات.. سيرة وكيل إيراني يقتفي خطى حزب الله هديل محمد |نائف نيوز  ---------------- ترتبط جماعة الحوثي الموالية لإيران، على علاق...

 الحوثي والمخ


درات.. سيرة وكيل إيراني يقتفي خطى حزب الله

هديل محمد |نائف نيوز 

----------------

ترتبط جماعة الحوثي الموالية لإيران، على علاقة وطيدة بتجارة السلاح والمخدرات

خلال حروب الجماعة المتمردة مع الدولة (2004 ـ 2009) نشط العديد من قادة المليشيا الحوثية، في تهريب المخدرات بمحافظة صعدة، 

من ضمنهم أبو علي الحاكم، صالح الصماد، عبدالكريم الحوثي، وقيادات أخرى من الصف الثاني.


ومنذ انقلابها على الدولة خريف 2014

• عينت تجار ومهربي المخدرات من محافظة صعدة، مشرفين ووزراء في حكومتها


 •إطلاق سراح السجناء من تجار المخدرات، وتقديم الدعم المالي والتسهيلات لهم، لاستعادة نشاطهم في تهريب الممنوعات والعمل تحت إشرافها


قيام محمد علي الحوثي بــ الإشراف المباشر على تجارة المخدرات وتهريبها


• شكلت عصابات لعمليات الترويج لها  برئاسة صالح الهمام 

المسؤول الأول عن توزيع وبيع المخدرات 


تتاجر المليشيا بالمخدرات،


•لدعم ما تسميه "المجهود الحربي"، وتمويل حربها العبثية على  اليمنيين، 


 •حروب الوكالة ضد أعداء إيران، على غرار ما يفعله الوكيل الإيراني الآخر حزب الله.


وتصل بعض شحنات المخدرات إلى الحوثيين، من خلال مافيا "حزب الله" في لبنان


تمثل تجارة المخدرات المهربة من إيران،  نحو 60% من دخل مليشيا الحوثي التي تمول بها عملياتها الإرهابية


 من أبرز إنواع المخدرات التي تتاجر بها المليشيا:

 الحشيش والكبتاجون

 

الكوكايين والهيروين 


الرايتنغ وحبوب الكريستال ميت (الشبو) 

 الحبوب المخدرة مثل: ريستل وديازبام وبرازول وارتان وبالتان وغيرها.


يدير الحرس الثوري الإيراني شبكة عابرة للحدود، عبر أذرعه الممتدة من الضاحية الجنوبية لبيروت اللبنانية إلى محافظة صعدة اليمنية



وخلال الأعوام الماضية تم ضبط عدد من السفن والبحارة الإيرانيين المتورطين في تهريب وتجارة المخدرات، واستغلالها كمصدر رئيسي لتمويل ميليشياتهم في المنطقة بما فيها حزب الله اللبناني والحوثيون، واستدراج الشباب لتنفيذ الأنشطة الإرهابية، وتدمير الطاقات البشرية في البلدان المستهدفة،




 ليتم لاحقا توزيعها على الشباب وفق استراتيجية تجارية خطيرة تقوم على الاستدراج والاستغلال، ثم الترويج والبيع، حيث 



أصبحت المخدرات سلاحا بيد مليشيا الحوثي، تستخدمه في غسل أدمغة الأجيال الشابة، ليكونوا فريسة سهلة لأفكارها الإرهابية



ويعتبر تهريب المخدرات والاتجار بها، إحدى وسائل الإثراء السريع لقادة المليشيا الإرهابية،


 مصادر اقتصادية حجم الأموال التي تدخلها  المليشيا نتيجة الاتجار بالمخدرات، بنحو 7 مليارات دولار سنويا

ليست هناك تعليقات